كلمة رئيس الجمعية
د-ابراهيم صبيو
رئيس جمعية اصبويا ايت باعمران للتنمية والتضامن
1997 الدبلوم الوطني للتخصص في طب الاطفال والرضع
1993 الدكتوراه في الطب.
للإتصال بالدكتور صبيو
بعد عدة لقاءات متتالية لفعاليات المجتمع المدني والأطر المنحدرة من منطقة اصبويا بكل من اكادير ، كلميم ،سيدي ايفني وطانطان للوقوف على الوضعية الاقتصادية والاجتماعية الهشة للمنطقة اصبويا وكذا اقتراح حلول لتصحيح هذا الخلل ، تقرر بالإجماع إنشاء جمعية تعنى بالتنمية المستدامة بالمنطقة تحمل اسم : جمعية اصبويا ايت باعمران للتنمية والتضامن .
وبتاريخ 02/07/2006 انعقد بثلاثاء اصبويا جمع عام تأسيسي انتخب خلاله مكتب إداري من 33 شخصا انتخب بدوره مكتبا تنفيذيا مكونا من 11 شخصا وقد قام المكتب المنتخب باعتماد برنامج عمل سنوي تم اقتراحه من طرف مختلف اللجان .
وفي هذا السياق خصصت الاعتمادات المالية للأنشطة ذات الطابع ألاستعجالي .كمحاربة الأمية والهذر الدراسي والفقر والهشاشة .
ترحب الجمعية بدعم كل الشركاء والفاعلين المدنيين وكل الهيئات الحكومية والغير الحكومية، للمساعدة في تحقيق أهدافها. ان هذه المساهمة البسيطة من طرف الجمعية في محاولة تصحيح الأوضاع ،لايمكن أن تشكل بأي شكل من الأشكال بديلا عن أي برنامج حكومي مندمج للتنمية المستدامة بالمنطقة.
د-ابراهيم صبيو
رئيس جمعية اصبويا ايت باعمران للتنمية والتضامن
1997 الدبلوم الوطني للتخصص في طب الاطفال والرضع
1993 الدكتوراه في الطب.
للإتصال بالدكتور صبيو
بعد عدة لقاءات متتالية لفعاليات المجتمع المدني والأطر المنحدرة من منطقة اصبويا بكل من اكادير ، كلميم ،سيدي ايفني وطانطان للوقوف على الوضعية الاقتصادية والاجتماعية الهشة للمنطقة اصبويا وكذا اقتراح حلول لتصحيح هذا الخلل ، تقرر بالإجماع إنشاء جمعية تعنى بالتنمية المستدامة بالمنطقة تحمل اسم : جمعية اصبويا ايت باعمران للتنمية والتضامن .
وبتاريخ 02/07/2006 انعقد بثلاثاء اصبويا جمع عام تأسيسي انتخب خلاله مكتب إداري من 33 شخصا انتخب بدوره مكتبا تنفيذيا مكونا من 11 شخصا وقد قام المكتب المنتخب باعتماد برنامج عمل سنوي تم اقتراحه من طرف مختلف اللجان .
وفي هذا السياق خصصت الاعتمادات المالية للأنشطة ذات الطابع ألاستعجالي .كمحاربة الأمية والهذر الدراسي والفقر والهشاشة .
ترحب الجمعية بدعم كل الشركاء والفاعلين المدنيين وكل الهيئات الحكومية والغير الحكومية، للمساعدة في تحقيق أهدافها. ان هذه المساهمة البسيطة من طرف الجمعية في محاولة تصحيح الأوضاع ،لايمكن أن تشكل بأي شكل من الأشكال بديلا عن أي برنامج حكومي مندمج للتنمية المستدامة بالمنطقة.