بعد الاستفاد من الكهرباء ينتضر سكان جماعت إدكايلال و جماعت سيدي عبدلا أسعيد إنتهاء اشغال اطريق المؤدية الى هاته المناطق المعزولة

بعد مدة طويلة وأخيرا إستفادة جماعتي إداكايلال و سيدي عبدلا أسعيد من تزويدها بالكهرباء القروي .وبما أن الكهرباء قد وصل عمود أسلاكها إلى أعلا قمة في هاته المناطق ك فيل ؤ نليف في جهة مدلاوة ؤ واغردا من قبيلة أكنسان ؤ زاوية بوشنين من جهة جماعة إداكايلال التي يقطن ساكنتها أعلا نقط من جهتها في جماعة إداكالال فلازال أغلب الساكن لهاته المناطق عامتن بدون كهرباء فإن كان ١٠٠شخص قد يلاإمهم تمن الاشتراك فإن الآلاف من الساكن لا يزالون بدون كهرباء .وبماأن الكهرباء القروي هو أصلا مخصص للفقرا بثكلفة قد تلاءم هاته الساكن فإد يجد هاؤلاء المساكين أنفسهم أمام ثمن خيالي بانسبة لهم .ولو أن الجهات المسولة قد وظعة تسهيلاة أمام الجميع في طريقة الاشتراك بدلا من دفع الثمن كله قد يسثفيدون من دفعه بطريقة متتالية .وقد يراالبعظ أن هاته الطريقة بداتها قد تكون مكلفة.حيت يتوجب عليه تسديد كل شهر مبلغا محددا وإن أظاف إليه مصاريف التنقل المكلف والمعانات.حية يلزمه ٨ ساعات من الطريق الوعرة دهابا و إيابا كأننا في منطقة شبه منسية ومعزولة عن العالم الخارجي قد تنسيه إضاءة الشمع و البوطاكازإظاءة الكهرباء.وقد لجأ البعظ لبيع مواشيه التي هي مصدر رزقه الوحيد لكي يتمكن من الحصول على ثمن ١٠٠٠٠ درهم الثمن الإجمالي لاإشتراك والدي يشمل الوازم الدرورية بدون احتساب مصاريف أخرى كانقل إلى غير دالك .........إدن أين دور الجماعات المحلية ودور عمالة إقليم تارودانت إتجاه هاتة المناطق المعزولة.ويلزم من الجهات المعنية بالامر النظر في كل هاته الصعوبات التي داإمن المواطن هو الظحية .لو أن الجهات المعنية قد إهتمة بهاته المناطق فستكون الوجهة الرإيسية فالسياحة الجبلية مثل جهت منتاكة و جهة تكوكة....... وأخيرا سينعم ساكنة هاته الجماعتين المدكورتين باطريق التي قد تنسيهم آلام الماظي .وبما أن الاشغال جارية حاليا في هاته الطريق الرإيسية للمنطقة عامتا فلا يزال السكان يعانون من مشاكل عديدة .في الماظي كانو يستغرقون ٨ ساعات لنزول لقظاء أغراظهم في المدينة أما الآن يلزمهم يوم بأكمله لالوصول إلى منازلهم أي يلزمه الركوب في وسيلة نقل و أي نقل؟ شاحنة لحمل البظاإع والخظر ويسطيقد من مطلع الفجر ولن يصل لمنزله إلى في مغرب الشمس .وإن نظرنا للمشكل الرإيسي الناتج عن هادا الطعطل بأكمله نجد أن القاطن في هاته المنطقة إن أراد قظاء حواإجه في المدينة يلزمه ٤ساعات إستراحة في وسط الطريق. أي أن المقاولة المشرفة على إنجاز الطريق تجبر طوابير الشاحنات المحملة بالساكنة على الانتظار حتى يتم إزاحة كامل الاوحال لكي تتم تحركات الشاحنات المحملة بالركاب في أماكنة ظيقة جدا حيت يصعب عليهم إمتلاك أنفسهم .كان الله في عون هاته الساكنة........وننتظر بفارغ الصبر أن تنتهية الاشغال في هاته الطريق لكي تنتهي آلام الساكنةايظا.ونامل من المقاولة الاسراع في تهيأته بأكمله عامتا بأسرع وقت ووفق الله الجميع فيمافيه خير لهاته الأمة أجمع.............